Tuesday, April 28, 2009

{ برامج أون لاين } حديث قدسي'! تقشعر له الأبدان







تتجلى عظمة الـخـــالــق.. في الحديث القدسي الشريف

قال سبحانه وتعالى:

( يا ابن آدم جعلتك في بطن أمك. وغشيت وجهك بغشاء لئلا تنفر من الرحم ..
و جعلت وجهك إلى ظهر أمك لئلا تؤذيك رائحة الطعام ..

و جعلت لك متكأ عن يمينك و متكأ عن شمالك..
فأما الذي عن يمينك فالكبد.. و أما الذي عن شمالك فالطحال .

و علمتك القيام و القعود في بطن أمك .. فهل يقدر على ذلك غيري ؟؟
فلما أن تمّت مدتك..

وأوحيت إلى الملك بالأرحام أن يخرجك فأخرجك على ريشة من جناحه..

لا لك سن تقطع ... و لا يد تبطش....
و لا قدم تسعى .. فانبعث لك عرقين رقيقين في صدر أمك يجريان لبنا خالصا.
حار في الشتاء و باردا في الصيف . و ألقيت محبتك في قلب أبويك..
فلا يشبعان حتى تشبع ... و لا يرقدان حتى ترقد ..
فلما قوي ظهرك و أشتد أزرك .
بارزتني بالمعاصي في خلواتك ..

لم تستحي مني . و مع هذا إن دعوتني أجبتك
و إن سألتني أعطيتك.. و إن تبت إليّ قبلتك  )

************
ارجو ان ترسلها (مره واحده)
قال رسول الله صلى الله عليه وآله و سلم: "'بلغوا عني و لو آية'

  


Invite your mail contacts to join your friends list with Windows Live Spaces. It's easy! Try it!

check out the rest of the Windows Live™. More than mail–Windows Live™ goes way beyond your inbox. More than messages
--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة
"برامج أون لاين".

لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
m35m@googlegroups.com

لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.eg/group/m35m?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

{ برامج أون لاين } ண ♣–ــ_أنتثارات_ــ–♣ ண

 

ண ♣–ــ_أنتثارات_ــ–♣ ண





هنا حيث لا نعترف بالحدود ولا بالمسافات

نختصر كل الطرق فقط بالحرف ..

نتساقط ونتبعثر لنخلق الشتات

لا نبحث عن أيدي تلملم انتثاراتنا

ولكن نبحث عن أنفسنا فقط ..!!

تبدو رحلة البحث عن الذات رحلة شاقة

وسط صخب البشرية ألا منتهي

تتلقفنا أفواه ونظرات البشر

نكاد نتقوقع على أنفسنا

ولكن تأبى أرواحنا إلا التحليق

فنحلق عاليا

وتندمج الروح بالروح محاولة اعتناق نفسها بنفسها

وكأنها تنسلخ منها أرواح عده ..

همها الوحيد هو لم الشتات المبعثر .. !!

 
 
يقول : لا تكتبي في مكان لا يقدّر قلمك

ابتسمت
ولم أعلق


ربما يجهل أني عندما أكتب فأني أتنفس ..

وكل
الأماكن تتسع لأنفاسنا


 - بعنـــــــا -_

ماذا يعني ان يبيع الشخص نفسه
اي يبيع احساسه .. روحه .. قلبه ... للآخر .. !
والبيع إما ان يكون خاسر او ان يكون مُربح

ومن خلال البيعه يتضح الغدر .. ومن البيعه يتضح البشر
او بمعنى اصح الناس

وكأن مفرده الناس تحمل معاني جميلة جداً .. متى ما انتفت في
الأفراد انتفى ( الناس )

وحينما تتعلق .. الأرواح بالأوهام التي
التي لا تمت لأرض الواقـع .. باي صله ..
يكون اشترى الألم .. الحزن ..
وبالتالي تم تسليط سياط العذاب ..
على الذات من نفس الذات

ولا يوجد اسوء من بيع الإنسان لنفسه .. !
ففيها يكون الإنسان هو
الجاني

:
:

:
:


 
ويكبر الوجع ويتسع باتساع الفرق بين الحلم والواقع ..

كدوائر الماء عندما تتلقفها الأحجار هي تلك الطعنات ..

نكابر

ونكابر


كي لا نسقط في مستنقع الشفقة


ولكن

نلمح في نظراتهم مواساة تمنحنا
ألما اشد
..!

فيكون العلاج
أشد وجعا
من الداء ..

ولا نتعجب عندما يكون الدواء مميتا تماما
كالأخطاء الطبية
..

 
 
منذ ولجنا إلى الدنيا يتنامى لمسامعنا

أن الفتاة كالشاة والشاب هو الذئب الذي يفترسها

الآن

أصبحنا نرى الشاب كالخروف والفتاة هي الراعي


معادلة مقلوبة
نغفر الزله .. ونتقبل العذر
ويستمر الطعن ..
بلا شفقه ولا رحمه ..



هم بشر نحنُ نتقبل اخطاءهم
نحنُ جوامد نستحمل طعنهم ..!

 
 
 . ¸. عبير الورد .¸¸.ღ‏ .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
سَـأَصْنَعُ مِنْ هَنْدَسَة المَشَـاعِرْ
أنْظِمَـةً لِـقُـلُوبِ المُـحِـبّيـنْ
وَ ألحَــانـاً مِنْ نَبَضَـاتِ قَـلبِــيْ
 
 
 
 
 
 
 

--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة
"برامج أون لاين".

لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
m35m@googlegroups.com

لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.eg/group/m35m?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

{ برامج أون لاين } (( قصة العبادلة الثلاثة )) .... قصة جميلة جدا

 (( قصة العبادلة الثلاثة ))


يحكى أنه كانت هناك قبيلة تعرف باسم بني عرافه ؛ وسميت بذلك نسبة إلى إن أفراد هذه القبيلة يتميزون بالمعرفة والعلم
والذكاء الحاد !

وبرز من هذه القبيلة رجل كبير حكيم يشع من وجهه العلم والنور ، وكان لدى هذا الشيخ ثلاثة أبناء سماهم جميعا بنفس الاسم ألا وهو
(عبدالله)
؛

وذلك لحكمة لا يعرفها سوى الله ومن ثم هذا الرجل الحكيم .

ومرت الأيام وجاء أجل هذا الشيخ وتوفي ، وكان هذا الشيخ قد كتب وصية لأبنائه يقول فيها :

(عبدالله يرث ، عبدالله لا يرث ، عبدالله يرث) !

وبعد أن قرأ الأخوة وصية والدهم وقعوا في حيرة من أمرهم لأنهم لم يعرفوا من هو الذي لا يرث منهم !


ثم أنهم بعد المشورة والسؤال قيل لهم أن يذهبوا إلى قاضي عرف عنه الذكاء والحكمة ، وكان هذا القاضي يعيش في قرية بعيدة ... فقرروا أن يذهبوا إليه ، وفي الطريق وجدوا رجلا يبحث عن شي ما ، فقال لهم الرجل : هل رأيتم جملا ؟ فقال عبدالله الأول
: هل هو أعور ؟ فقال الرجل نعم
.

فقال عبدالله الثاني :
هل هو أقطب الذيل ؟ فقال الرجل نعم
.

فقال عبدالله الثالث :
هل هو أعرج ؟ فقال الرجل نعم .


فظن الرجل أنهم رأوه ؛ لأنهم وصفوا الجمل وصفا دقيقا . ففرح وقال :
هل رأيتموه ؟ فقالوا : لا .. لم نره !


فتفاجأ الرجل كيف لم يروه وقد وصفوه له ! فقال لهم الرجل أنتم
سرقتموه
؛ وإلا كيف عرفتم أوصافه ؟

فقالوا : لا والله لم نسرقه . فقال الرجل : سأشتكيكم للقاضي ، فقالوا نحن ذاهبون إليه فتعال معنا .فذهبوا جميعا للقاضي وعندما وصلوا إلى القاضي وشرح كل منهم قضيته ، قال لهم : اذهبوا الآن وارتاحوا فأنتم تعبون من السفر الطويل ، وأمر القاضي خادمه أن تقدم لهم وليمة غداء ، وأمر خادما آخر
بمراقبتهم أثناء تناول الغداء .

وفي أثناء الغداء
قال عبدالله الأول : إن المرأة التي أعدت الغداء حامل . وقال عبدالله الثاني : إن هذا اللحم الذي نتناوله لحم كلب وليس لحم ماعز . وقال عبدالله الثالث :
إن القاضي ابن زنا .

وكان الخادم الذي كلف بالمراقبة قد سمع كل شي من
العبادلة الثلاثة . وفي اليوم الثاني سأل القاضي الخادم عن الذي حدث أثناء مراقبته للعبادلة وصاحب الجمل ، فقال الخادم : إن أحدهم قال أن المرأة التي أعدت الغداء حامل ! فذهب القاضي لتك المرأة وسألها عما إذا كانت حاملا أم لا ، وبعد إنكار طويل من المرأة وأصرار من القاضي ؛ اعترفت المرأة أنها حامل ، فتفاجأ القاضي كيف عرفوا أنها حامل وهم لم يروها أبدا ! ثم رجع القاضي إلى الخادم وقال : ماذا قال الأخر ؟ فقال الخادم الثاني : قال أن اللحم الذي أكلوه على الغداء كان لحم كلب وليس لحم ماعز . فذهب القاضي إلى الرجل الذي كلف بالذبح فقال له : ما الذي ذبحته بالأمس ؟ فقال الذابح أنه ذبح ماعزا ، ولكن القاضي عرف أن الجزار كان يكذب ؛ فأصر عليه أن يقول الحقيقة إلى أن اعترف الجزار بأنه ذبح كلبا لأنه لم يجد ما يذبحه من أغنام أو ما شابه . فاستغرب القاضي كيف عرف العبادلة أن اللحم الذي أكلوه كان لحم كلب وهم لم يروا الذبيحة إلا على الغداء ! وبعد ذلك رجع القاضي إلى الخادم وفي رأسه تدور عدة تساؤلات ، فسأله إن كان العبادلة قد قالوا شيئا آخر . فقال الخادم : لا لم يقولوا شيئا . فشك القاضي في الخادم ؛ لأنه رأى على الخادم علامات الارتباك ! وقد بدت واضحة المعالم على وجه الخادم ؛ فأصر القاضي على الخادم أن يقول الحقيقة ، وبعد عناد طويل من قبل الخادم قال الخادم للقاضي : أن عبدالله الثالث قال أنك ابن زنا فانهار القاضي ! وبعد تفكير طويل قرر أن يذهب إلى أمه ليسألها عن والده الحقيقي ... في بداية الأمر تفاجأت الأم من سؤال ابنها وأجابته وهي تخفي الحقيقة ، وقالت أنت ابني ، وأبوك هو الذي تحمل اسمه الآن . إلا أن القاضي كان شديد الذكاء ؛ فشك في قول أمه وكرر لها السؤال .. إلا أن الأم لم تغير أجابتها ، وبعد بكاء طويل من الط رفين ، وإصرار أكبر من القاضي ؛ في سبيل معرفة الحقيقة خضعت الأم لرغبات ابنها وقالت له أنه ابن رجل آخر كان قد زنا بها ؛ فأصيب القاضي بصدمة عنيفة كيف يكون ابن زنا ، وكيف لم يعرف بذلك من قبل ! والسؤال الأصعب كيف عرف العبادلة بذلك !
وبعد ذلك جمع القاضي العبادلة الثلاثة وصاحب الجمل لينظر في قضية الجمل وفي قضية الوصية ؛ فسأل القاضي عبدالله الأول : كيف عرفت أن الجمل أعور ؟ فقال عبدالله : لأن الجمل الأعور غالبا يأكل من جانب العين التي يرى بها ولا يأكل الأكل الذي وضع له في الجانب الذي لا يراه ، وأنا قد رأيت في المكان الذي ضاع فيه الجمل آثار مكان أكل الجمل ؛ واستنتجت أنه الجمل كان أعورا . وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا : كيف عرفت أن الجمل كان أقطب الذيل ؟ فقال عبدالله الثاني : إن من عادة الجمل السليم أن يحرك ذيله يمينا وشمالا أثناء إخر اجه لفضلاته ؛ وينتج من ذلك أن البعر يكون مفتتا في الأرض ، إلا أني لم أر ذلك في المكان الذي ضاع فيه الجمل ، بل على العكس رأيت البعر من غير أن ينثر ؛ فاستنتجت أن الجمل كان أقطب الذيل ! وأخيرا سأل القاضي عبدالله الأخير قائلا : كيف عرفت أن الجمل كان أعرجا ؟ فقال عبدالله الثالث : رأيت ذلك من آثار خف الجمل على الأرض ؛ فاستنتجت أن الجمل كان أعرجا
.

وبعد أن استمع القاضي للعبادلة اقتنع بما قالوه ، وقال لصاحب الجمل أن ينصرف بعدما عرفوا حقيقة الأمر . وبعد رحيل صاحب الجمل قال القاضي للعبادلة : كيف عرفتم أن
المرأة التي أعدت لكم الطعام كانت حاملا ؟ فقال عبدالله الأول : لأن الخبز الذي قدم على الغداء كان سميكا من جانب ورفيعا من الجانب الآخر ، وذلك لا يحدث إلا إذا كان هناك ما يعيق المرأة من الوصول إليه ، كالبطن الكبير نتيجة للحمل ، ومن خلال ذلك عرفت أن المرأة كانت حاملا ! وبعد ذلك سأل القاضي عبدالله الثاني قائلا : كيف عرفت أن اللحم الذي أكلتموه كان لحم كلب ؟ فقال عبدالله : إن لحم الغنم والماعز والجمل والبقر جميعها تكون حسب الترتيب التالي (عظم - لحم - شحم) إلا الكلب فيكون حسب الترتيب التالي (عظم- شحم – لحم ) ؛ لذلك عرفت أنه لحم كلب. ثم جاء دور عبدالله الثالث وكان القاضي ينتظر هذه اللحظة ، فقال القاضي : كيف عرفت أني ابن زنا ؟ فقال عبدالله : لأنك أرسلت شخصا يتجسس علينا ، وفي العادة تكون هذه الصفة في الأشخاص الذين ولدوا بالزنا
.
فقال القاضي
(لا يعرف ابن الزنا إلا ابن الزنا)

وبعدها ردد قائلا : أنت هو الشخص الذي لا يرث من بين أخوتك لأنك ابن زنا !

 . ¸. عبير الورد .¸¸.ღ‏ .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
سَـأَصْنَعُ مِنْ هَنْدَسَة المَشَـاعِرْ
أنْظِمَـةً لِـقُـلُوبِ المُـحِـبّيـنْ
وَ ألحَــانـاً مِنْ نَبَضَـاتِ قَـلبِــيْ
 
 
 
 
 
 
 

--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة
"برامج أون لاين".

لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
m35m@googlegroups.com

لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.eg/group/m35m?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

{ برامج أون لاين } [ ذئاب] و [ أفآآعي ] و [ نخيل ] و [ ورود ] !!!!‎




[
ذئاب] و [ أفآآعي ] و [ نخيل ] و [ ورود
] !!!!‎


الذئاب
.. تعض القلــــــــــــب و تنهش باللحـــم ..


الأفاعي
.. تلدغ القلـــــــــب و وتسمم الـــــدم ..


الذئاب
.. تستخدم الأنياب و المخالب ..


الأفاعي
.. تستخدم سرعة اللسان و نعومة الملمس ..


الذئاب .. هم الرجال
الخبيثين





النــــخل .. شامخ , صلب , قوي .. يمتلك القوة ليدافع عن نفسه .. و يحمل ثمر حلو ..


الورود
.. ناعمه جميله متألقه .. مشرقه بالضياء .. تفوح منها رائحة زكيه .. وتمتلك أشواك ناعمه لتدافع عن كرامتها ..


النخل .. هم الرجال الطيبون ..
الورود .. هم النساء الطيبات ..






_-_-_-__-_-_-_




* ماذا يحدث لو تقابل .. ذئب مع ورده ؟؟


الذئب .. يبدأ يداعبها بلسانه .. ويغريها بصوته .. ويتقرب منها .. إلى أن يصل إلى قلبها ..
فيعضه .. وينزف الدم و يذرف الدمع .. حتى إذا إنتها من رغبته .. عوى بوجهها ..
وجعل يبحث عن غيرها .
وهي .. مركومة بحزنها .. لم تستوعب ما حصل وما سوف يحصل ..!!


_-_-_-__-_-_-_




* ماذا يحدث لو تقابل .. نخله مع أفعى ؟؟
الأفعى .. تبدأ تتسلل إلى قلبه .. مستخدمة نعومة ملمسها .. وطراوة جسمها .. لتصل إلى قلبه .. فتلدغه و تنفث سمها فيه ..
حتى إذا انتهت من فعلتها .. جأرت بأعلى صوتها (( أحمق )).. وتبسمت ضاحكة من فعلها .. متخرة بذكائها و دهائها ..
أما حاله .. فكأنما خر قلبه المصنوع من الزجاج على الأرض .. وتكسر بل تفتت حتى أصبح كالرمل .. يستحااال إرجاعه
كما كان ..
وانكسرت معه .. الثقه و المحبه و الوداد .. فلا يستطيع .. أن يثق ببنات حواء ولا أن يعشق من جديد ..


_-_-_-__-_-_-_



* ماذا يحدث لو تقابل .. ذئب مع أفعى ؟؟
الأفعى .. هي التي تبدأ بالتسلل و الخبث .. وتستخدم كل أسلحتها .. لتشن الهجوم .. ولكن ..
تتفاجأ بضربه صاعقة على رأسها .. فتنجرح وتسكت ..
ثم يبدأ الذئب .. بالهجوم .. ويقرب فمه إلى قلبها ليعضها .. ومن ذكاء الأفعى أنها تسمح له بالإقتراب ..
ولكـــــــــــــــن ... ما إن يفتح فمه .. تلدغه بخفة لسانها فتكسر أنيابه ..



_-_-_-__-_-_-_




* ماذا لو تقابل .. نخله مع ورده ؟؟
النخله .. يدافع عن الورده ولا يؤذيها .. يحميها بظله من الشمس .. و بسعفه و أشواكه من العدو .. ويطعهما أحلى الثمر ..
وبالمقابل .. تهديه الوردة روحها .. وتعطره من رائحتها .. وتحميه بشوكها الناعم من ألسنة الحساد ..



وبذلك .. تتجلى الآية الكريمه ..
{
الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيبات}
 

 . ¸. عبير الورد .¸¸.ღ‏ .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
سَـأَصْنَعُ مِنْ هَنْدَسَة المَشَـاعِرْ
أنْظِمَـةً لِـقُـلُوبِ المُـحِـبّيـنْ
وَ ألحَــانـاً مِنْ نَبَضَـاتِ قَـلبِــيْ
 
 
 
 
 
 
 

--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة
"برامج أون لاين".

لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
m35m@googlegroups.com

لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.eg/group/m35m?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---

{ برامج أون لاين } فواتير لم تسدد بعد !!‎

 

بعض الفواتير أقدس من أن تُسدّد ..
كلّما اتجهت إلى رحِم الذاكرة مُحاولاً تخمين قيمتَها , تجدْها تتوالد وتتضاعف ,..
فتتضاءل عطاءاتُك أمامَ قيمتَها ولا تملِك إلا أن تَقِفَ مدهوشاً صَامِتاً عاجزاً و مُمتنّاً !
لأجلِ الفواتير المُقدّسة .. !،،
"



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
نعمةُ البَصرِ والسّمع والشّم والتّذوق واللمس .. وأنعمٌ أُخرى لا تُحصى ..
ولو شَكرنا المُتَفضّلِ بها عمراً لن نوفيهِ حقّه ؛ سبحانهُ عزّ وجل ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
المصطفى المختارُ عليهِ الصلاةُ والسّلام تحمّل الكثير والكثير ..
لـ يصل لنا هذا الدين الحق .. سدّ كل الثغرات .. فتح كلّ الأبواب ..
علّمنا .. أدّبنا .. وجّهنا .. لهُ الثّناء إلى يومِ يُبعثون ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
حَرَما أنفُسهما كي تَشبعَ وترتوي وتأمن .. سَهِرا كي تنام ..
أنتَ كلّ اهتمامهما .. عاملهما بـ البرّ والإحسان [ أمّك وأباك ] ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
مدّ يدهُ وانْتشلكَ من الغرقِ في بُحورِ الهمّ والوجع ..
كانَ وعاءً بلا ثقوبٍ لآهاتك .. هو الآن دمعتهُ على خدّهِ .. لا تتركه ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
وفي ذروةِ الشّتاءِ وغطرستهِ كان لكَ الدّفء ..
كانَ يُقبّل يديكَ ويتنفّسها لـ تشعر بـ حرارةِ الإحتواء ..
هوَ الآن يلتحفُ البردَ وينظرُ إليك ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
كانَ وقودك وأنتَ مُعطّلٌ بـ اليأس .. يدفعكَ بـ كلّ جهدهِ إلى القمّة ..
أنت الآن حصلت على جائزة فوق منصّاتِ التكريم ..
وهو يُصفّقُ لكَ مُفتخراً بينَ الجماهيرِ في الصف الأخير ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
علّمكَ كيفَ تبتسمُ من قلب .. وكيفَ تشمّ الوردة ..
وكيفَ تستمتعُ بـ المطر .. وكيفَ تنسى وتتخلّص من القهر ..
هوَ الآن وحيداً يُسامرُ القمر ذاتهُ الذي تُسامرهُ وحيداً ! ..




فاتورة لم تُسدّد بعد !!
ذاك البحرُ الصّامتِ الذي ارتشفَ كلّ معاناتكَ دون تأفّفٍ ولا تذمّر ..
بل ويُغني لكَ بـ أمواجهِ [ لا .. لا تتنهد ؛ بعد شوي الضحكة تعود ] ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
خِزانةٌ صغيرة في طرفِ الذّاكرة .. تحوي لحظاتٍ سعيدة .. هدايا بسيطة وعميقة ..
همساتُ حبٍ دافئة .. احتضاناتٌ تُذهبُ العقل نشوةً وتحليقا ..
وأشياءٌ أُخرى مُغلفةٌ بـ الحلم ! ..



فاتورة لم تُسدّد بعد !!
ماذا لو سُلبتِ الطّفولةُ وتجرّدتْ تواريخُنا منها ومن برائتها وصدقها ونقائها ..
لـ ذلك كلّ الشكرِ والتقدير لـ الطفولةِ حتى ترضى ! .."


 . ¸. عبير الورد .¸¸.ღ‏ .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
سَـأَصْنَعُ مِنْ هَنْدَسَة المَشَـاعِرْ
أنْظِمَـةً لِـقُـلُوبِ المُـحِـبّيـنْ
وَ ألحَــانـاً مِنْ نَبَضَـاتِ قَـلبِــيْ
 
 
 
 
 
 
 

--~--~---------~--~----~------------~-------~--~----~
لقد تلقيت هذه الرسالة لأنك مشترك في مجموعة
"برامج أون لاين".

لإرسال هذا إلى هذه المجموعة، قم بإرسال بريد إلكتروني إلى
m35m@googlegroups.com

لخيارات أكثر، الرجاء زيارة المجموعة على
http://groups.google.com.eg/group/m35m?hl=ar
-~----------~----~----~----~------~----~------~--~---